وصف المنتج
ADAM: عين بتشوف الجمال على طبيعته وتوثّق اللحظة من غير ما تتكلّف
في وسط زحمة التحضيرات وتجهيزات الفرح، بييجي دور المصور اللي هيخلّد اللحظات دي في صورة تعيش سنين. وADAM من المصورين اللي عندهم موهبة يشوفوا المشهد من زاوية مختلفة، ويحوّلوه لصورة تحكي وتحس.
أول ما تبدأ الشغل مع ADAM، هتحس إنك بتتعامل مع حد فاهم إن يوم الفرح مش بس مناسبة، لكن قصة حب طويلة لازم تتوثّق بحساسية واحتراف. من أول الكاميرا لحد آخر صورة، كل تفصيلة عنده ليها حساب.
بيحب يشتغل بهدوء، مفيهوش افتعال أو تدخل كتير، بيخلّي كل الناس على طبيعتهم، وده بيخلي الصور تطلع حقيقية. مش بيطلب ضحكة مزيفة ولا حركة متخططة، هو بيستنى اللحظة وهي بتحصل ويدوس على زر الكاميرا في التوقيت الصح.
الأسلوب اللي بيصوّر بيه بيجمع بين العصرية والبساطة. بيعرف يظبط الإضاءة من غير ما يخلي الصورة باهتة أو صناعية، وكل كادر بيكون متوازن وفيه لمسة فنية. حتى الصور اللي بتبان بسيطة، بيكون فيها تفاصيل بتخليها مختلفة.
ADAM مش بيكتفي بتصوير الأشخاص بس، لكن كمان بيعرف يوصّل إحساس المكان، وتحضيرات الفرح، والتفاصيل الصغيرة اللي بتكمل اليوم. من الفستان، للبوكيه، لنظرة الأب، لضربة الطبلة، كل حاجة ليها عنده قيمة.
أما الفيديو، فبيبقى كأنك بتشوف فيلم عنك. مش مجرد لقطات متجمعة، لكن مونتاج ناعم ورايق، والمزيكا بتدخل في توقيتات صح تخدم المشهد من غير ما تطغى عليه. وفي الآخر يطلعلك فيديو تحبه من أول ثانية لآخر لحظة.
التعامل مع ADAM مريح جدًا، كل حاجة واضحة من الأول: عدد الصور، شكل الألبوم، ميعاد التسليم، الفيديو، وكل تفصيلة بتكون ضمن اتفاق منظم يخليك تطمن إن اليوم هيعدي من غير لخبطة.
الناس اللي اشتغلوا معاه دايمًا بيشكروا في طريقته، وبيوصفوا صورهم إنها بتعبر عنهم فعلًا، من غير ما يحسوا إن في حد دخل غيّر شكل اللحظة أو فرض عليهم حاجة مش شبههم.
لو نفسك تفتكر فرحك بتفاصيله الحقيقية، ومن غير فلتر يغير شكله، يبقى ADAM من الناس اللي فعلاً تعرف تثق في شغلهم، وتحس إن صورك في إيد أمينة.