Dody Photographer: اللي بيحول اللحظة البسيطة لذكرى ماتتنسيش
تصوير الفرح مش بس كاميرا بتلقط صور، ده إحساس وقدرة على التقاط لحظة حقيقية من وسط الزحمة والفرحة. Dody Photographer واحدة من المصورين اللي قدرت تثبت نفسها في مجال تصوير الأفراح من خلال أسلوب خاص بيها، بيعتمد على البساطة والتركيز على اللحظات اللي بتمس القلب.
Dody بتشوف كل فرح على إنه مشهد متكامل، مليان تفاصيل مميزة، من ضحكة خفيفة طالعة من العروسة، لنظرة إعجاب من العريس، لحركة عفوية من صحابهم، وكل تفصيلة من دول بتتحول عندها للقطة مليانة إحساس وحياة.
الستايل اللي بتشتغل بيه Dody بيعتمد على الطبيعة والعفوية، وده باين في شغلها جدًا. مفيش تصنع، مفيش أوضاع معقدة، كل الناس بتكون على طبيعتها، وهي بتيجي في الوقت الصح وتلقط اللقطة الصح. وده بيخلي الصور لما تتشاف بعد الفرح، تحسس العروسة والعريس إنهم عايشين اليوم تاني من غير ما ينسوا لحظة.
كمان Dody بتحب تستخدم الإضاءة الطبيعية لأكبر وقت ممكن، وده بيخلي الصور فيها نقاء وصفاء، وتدي إحساس إن اليوم كان دافي ومليان طاقة حلوة. وبتعرف تختار الزوايا اللي تبرز جمال المكان، حتى لو بسيط، وده بيدّي للصور طابع مختلف ومميز.
من الحاجات اللي بتخلي الناس تحب تشتغل معاها، إنها هادية، وبتفهم الناس بسرعة. العروسة اللي أول مرة تتصور قدام كاميرا بتخاف، لكن مع Dody الموضوع بيبقى سهل، لإنها بتخلق جو مريح يخلي أي حد يتصرف بطبيعته من غير توتر.
غير كده، هي مش بس بتسلم صور، هي بتسلم ذكرى كاملة. من لحظة الاستعدادات، للزفة، للفرح والرقص، وكل لقطة بتتحول لصورة تعيش سنين. ولو حابين فيديو، Dody كمان بتعرف توثق اليوم بأسلوب بسيط من غير تكلف، وبتحط لمستها في المونتاج بطريقة تخلي المشاهد كلها ماشية بانسيابية ومريحة.
أما في التعامل، فكل حاجة بتكون واضحة من الأول. عدد الصور، ميعاد التسليم، الباكدچ، طريقة التسليم، وكل ده بيخلي التعامل معاها سهل ومريح، خصوصًا في وقت بيكون فيه توتر كبير عند العريس والعروسة.
اللي صوروا معاها قبل كده دايمًا بيحكوا عن قد إيه كانت صبورة ومرنة، وقد إيه الصور كانت طبيعية، وكأنها ماكنتش مجرد مصورة، لكن واحدة من أصحاب الفرح. وده سر من أسرار نجاحها وانتشار اسمها وسط العرايس.
لو نفسك صور فرحك تطلع شبهك، فيها روحك وضحكتك وذكرياتك من غير تكلف، Dody Photographer ممكن تكون الاختيار اللي بيدور عليه قلبك من غير ما تحس.
