قاعة رمادا من الأماكن اللي أول ما تدخلها تحس إن فيها مزيج جميل بين الشياكة والراحة، مكان معمول بذوق مناسب لكل الأذواق ويقدر يرضي العروسة والعريس مهما كان ستايل الفرح اللي بيدوروا عليه. القاعة شكلها نضيف ومنظم، والديكور فيها راقي من غير مبالغة، وده بيخلي الجو العام هادي ومناسب ليوم مهم زي يوم الفرح.
الإضاءة في رمادا متوزعة بشكل يدي للمكان لمسة دافية ويبرز التفاصيل من غير ما تكون الإضاءة قوية زيادة. الألوان الفاتحة في القاعة بتدي إحساس بالاتساع وتخلي أي صورة تتلقط تطلع شكلها حلو وواضح. الخلفيات بسيطة وناعمة، وده بيساعد المصور إنه يطلع صور نضيفة سواء للعروسة، أو للعريس، أو للضيوف في اللحظات العفوية.
الكوشة في قاعة رمادا بتكون دايمًا بتنسيق لطيف ومتناسق مع شكل المكان. ورد بألوان هادية، إضاءات خفيفة، أو خلفية مودرن بسيطة، كله يطلع شكله جميل لأن القاعة نفسها محايدة وتقبل أي فكرة. العروسة اللي بتحب التفاصيل الرقيقة هتلاقي إن الكوشة تطلع بالشكل اللي في خيالها من غير تعقيد.
الدخلة في رمادا من اللحظات اللي بتبان قوية وشيك بسبب الممر الواسع وتنظيم الإضاءة اللي بيتغير مع الموسيقى. الضيوف يقدروا يشوفوا كل خطوة بوضوح من غير تزاحم، وده يخلي اللحظة مؤثرة وجميلة في الفيديو والصور. كمان مساحة الرقص كبيرة ومريحة لأي فقرة سواء رقصة أولى، فقرات دي جي، أو مشاركة من الضيوف.
واحدة من نقاط قوة رمادا هي إن التصوير فيها بيطلع ممتاز. الإضاءة المعقولة والخلفيات الهادية بتدي للمصور حرية إنه يطلع لقطات جميلة من غير مجهود كبير. سواء تصوير قبل الفرح، أو هنالك لقطات مع العيلة، أو أثناء الفقرات، كل حاجة بتبان بشكل متناسق وواضح.
البوفيه هناك شكله شيك ومنظم جدًا، والأكل دايمًا متنوع علشان يناسب كل الأذواق. سواء ضيوف بيحبوا الأكل الشرقي، أو ناس تميل للأكلات الغربية، المينو بيقدم اختيارات كتير. والتقديم بيكون بشكل محترم، والمساحة واسعة حوالين البوفيه، وده يخلي الضيوف يتحركوا براحتهم من غير زحمة.
التنظيم جوه قاعة رمادا من الحاجات اللي تدي للعروسة والعريس راحة كبيرة. الفريق اللي بيشتغل هناك فاهم تفاصيل الأفراح كويس وبيعرف يرتب كل خطوة في اليوم. الإضاءة، الصوت، ترتيب الطاولات، مواعيد الدخلة والفقرات، كله بيتعمل بدقة وهدوء. وجود فريق ماسك اليوم من بدايته لنهايته بيريّح العروسة والعريس من القلق ويخليهم يعيشوا اللحظة.
ومن أهم الحاجات اللي تهم العروسة إن يكون فيه غرفة تجهيز مريحة وهادية قبل الفرح. الغرفة في رمادا مناسبة جدًا وتسمح للعروسة تعمل اللمسات الأخيرة على الفستان والمكياج وهي مطمنة ومن غير استعجال. وده بيبان في أول ظهور ليها قدام الضيوف.
قاعة رمادا تناسب أي ذوق أو فكرة سواء مودرن، كلاسيكي، أو بسيط. القاعة مرنة جدًا وتقبل أي تنسيق أو ألوان، وده بيخلي الديكور النهائي شكله متناسق من غير مجهود كبير.
وفي النهاية، قاعة رمادا تعتبر من الأماكن اللي تقدم يوم فرح كامل فيه شياكة وراحة وتنظيم محترم. الضيوف يكونوا مبسوطين، الصور تطلع جميلة، والعروسة والعريس يعيشوا يوم هادي ومنظم يفضل ذكرى حلوة ليهم طول العمر. مكان فعلاً يستحق يكون من الاختيارات الأولى.
