Tota: المصوّرة اللي بتحوّل فرحتك لذكريات مش بتتنسى
في وقت كل حاجة بتجري بسرعة، وفرح اليوم بقى يتصوّر ويتنسي في اليوم اللي بعده، لازم يبقى فيه مصوّر يعرف يخلّي كل لحظة ليها طابع خاص وتفضل عايشة جواك. وده بالضبط اللي بتعمله Tota، واحدة من المصوّرات اللي قدرت تثبت نفسها بموهبتها الحقيقية، وبأسلوبها اللي كله إحساس.
Tota مش بس بتصور فرح، هي بتعيش اللحظة مع العروسة والعريس، وبتشوف بعينها حاجات يمكن أصحاب الفرح نفسهم ميشوفوهاش. من تحضيرات الميكب لضحكة عفوية، من نظرة بين العروسة وأبوها لدمعة فرح في عين الأم، بتعرف تخلّي كل لحظة تتوثّق بشكل طبيعي وجميل.
الستايل بتاعها بسيط جدًا، وده اللي بيخلي الصور تلمس القلب. مفيش أوضاع مصطنعة، ولا ضغط على العروسة علشان تبص في الكاميرا. بالعكس، Tota بتحب اللحظات العفوية، اللي فيها حركة وضحكة وروح، وده بيخلي الصور كلها مليانة طاقة وحيوية.
اللي يشتغل مع Tota يلاحظ قد إيه هي هادية وبتعرف تهدي العروسة يوم فرحها. بتفهم التوتر، وبتعرف تتصرف بلطافة، وده بيخلي العروسة ترتاح ليها وتتفتح قدام الكاميرا من غير ما تحس. وطبعًا ده بيبان جدًا في النتيجة النهائية، صور فيها طبيعية وجمال من غير تكلف.
بالنسبة للفيديو، Tota بتشتغل عليه كأنه فيلم قصير عن قصة حب. بترتب المشاهد بحِسّ، تختار المزيكا اللي تمشي مع الجو العام، وتركب اللحظات بشكل يخليك تعيش اليوم من أول ثانية لآخر لحظة. كل تفصيلة بتكون محسوبة، وكل مشهد وراه إحساس واضح.
واحدة من الحاجات اللي بتخلي Tota مميزة فعلًا إنها بتعامل كل فرح كأنه أول فرح ليها. بتحب شغلها، وده بيبان في كل لقطة بتطلعها. مش بتشتغل عالسريع ولا بتكرر نفسها، وبتحاول دايمًا تفكّر في حاجات جديدة تناسب ذوق كل كابل.
كمان الصور بتتسلّم بجودة عالية، وتعديلاتها دايمًا ناعمة وبسيطة. مش بتحب الفلاتر الكتير، لكن بتسيب جمال الصورة يبان من نفسه. وده بيخلي الألبوم اللي بتستلمه العروسة والعريس شكله شيك ومليان لحظات حقيقية.
غير كده، Tota بتكون ملتزمة جدًا في المواعيد، وبتحب تسلم الشغل في الوقت اللي اتفقوا عليه من غير تأخير. وده بيخلي الناس ترشّحها لناس تانية دايمًا، لإن التعامل معاها سهل ومحترم.
ولو إنتي عروسة بتدوري على مصوّرة بنت تفهمك، وتشوفك زي ما إنتي، وتخلّي كل لحظة من يومك الكبير تتحوّل لصورة أو فيديو فيها طاقة وحب وذكريات، يبقى Tota من أفضل الاختيارات اللي ممكن تفكري فيها.