وصف المنتج
Hagar Tawfiq: بتحول لحظات الفرح لصور مليانة دفء وحياة
في كل فرح، بتكون اللحظات الحقيقية هي أغلى ما فيه. لحظات فيها ضحكة طالعة من القلب، دمعة من أم، حضن من صاحبة، أو نظرة فيها ألف معنى بين العروسة والعريس. والمصورة Hagar Tawfiq من الناس اللي بتعرف تكتشف اللحظات دي من وسط الزحمة، وتخلّيها تعيش بالصورة.
Hagar عندها حس عالي وفهم كبير لمشاعر الناس، وده بيخليها تشتغل بكاميرتها من غير ما تفرض حضورها. بتسيب اليوم يمشي طبيعي، وهي تفضل ترصد كل حاجة من غير ما توقف حد أو تطلب منه يتصنّع. النتيجة بتكون صور طبيعية فيها صدق وجمال.
الستايل اللي بتشتغل بيه بسيط وأنيق. مش بتلجأ للفلاتر اللي تغيّر شكل الحقيقة، وبتحب الصورة تطلع ناعمة وفيها إحساس اللحظة زي ما هو. بتظبط الإضاءة بعين خبيرة، سواء في الأماكن المفتوحة أو المغلقة، وبتختار الزوايا اللي تبرز المشاعر مش بس الشكل.
Hagar Tawfiq بتعرف تلقط التفاصيل الصغيرة اللي بتفرق: زي طريقة مسكة الإيد، ترتيب طرحة، ضحكة سريعة، أو حتى لحظة تفكير. الصور اللي بتطلع من عدستها مش بس لقطات للذكرى، لكن كمان فيها روح، وكأنك بتتفرج على المشهد لأول مرة كل ما تبص عليها.
في الفيديو، Hagar بتحب تحكي القصة بهدوء. كل مشهد بيبقى ليه مكانه، والمزيكا بتكون مناسبة ومكملة للإحساس. الفيديو معاها بيبقى شبه فيلم صغير عن يوم مهم، مش مجرد تسجيل للقطات.
أما في التعامل، فهي منظمة جدًا، وبتحب كل حاجة تبقى واضحة من الأول: عدد الصور، وقت التسليم، الفيديو، تفاصيل الألبوم، وكل اتفاق بيكون بسيط ومريح، يخلي اللي بيتعاملوا معاها يحسوا بثقة واطمئنان.
اللي اشتغلوا معاها بيحكوا إنها بتتعامل برقي وهدوء، وده بيساعد الناس تحس براحة قدام الكاميرا، وده بيبان في الصور اللي بتطلع عفوية ومليانة إحساس.
لو بتدور على مصورة تخلّي صور فرحك تحكي قصتك بإحساسها الحقيقي، وتوثق أجمل لحظاتك من غير تصنّع، يبقى Hagar Tawfiq من الاختيارات اللي تستحق تكون موجودة في يومك.