Bullseye Photography: بيركز على اللحظة اللي فعلاً تستاهل تتحفظ
كل فرح بيكون مليان لحظات بتيجي وتعدي، بس في لحظات معينة هي اللي بتعيش في الذاكرة. اللحظات دي محتاجة عين شاطرة تعرف تشوفها قبل ما تختفي، وده بالظبط اللي بتعرف تعمله Bullseye Photography. الاسم نفسه بيعبر عن الفكرة: إصابة الهدف في الوقت الصح، وده بالظبط اللي بيحصل في كل صورة بيصوروها.
فريق Bullseye Photography بيشتغل بروح واحدة، وكلهم بيجمعهم شغف إنهم يوثقوا يوم الفرح كأنه قصة متكاملة. مش مجرد صور متفرقة، لكن كل صورة بتكمّل اللي قبلها، وبتحكي المشهد كله خطوة بخطوة.
اللي يميز شغلهم إنهم بيعتمدوا على التوثيق الطبيعي من غير تصنّع. يعني مش هيطلبوا منك تضحك للكاميرا بالعافية، ولا يوقفوا اللحظة علشان يصوروها. هما موجودين في الخلفية، بيراقبوا، ولما تحصل لحظة حقيقية، تلاقيهم سبقوك بلقطة بتخلّدها.
بيعرفوا يشتغلوا في كل أنواع الأماكن، سواء قاعات، فيلات، أماكن مفتوحة، وحتى الفرح الشعبي. وده لأنهم بيهتموا بالإضاءة، وزوايا التصوير، وتفاصيل الخلفية، وبيظبطوا كل ده من غير ما تدخل تحس بيهم.
من الحاجات اللي بتميز Bullseye كمان إن عندهم لمسة فنية واضحة في تعديل الصور. مفيش فلاتر تقيلة أو تغيير في الشكل، لكن في توازن في الألوان، نعومة في الإضاءة، ونظافة في الصورة بتخليها تبان طبيعية وأنيقة في نفس الوقت.
أما الفيديوهات، فهي فعلاً فيها قصة. مش مجرد لقطات متجمعة، لكن كل حاجة مترتبة ورا بعض بأسلوب يخليك تحس إنك بتتفرج على فيلم قصير عن يوم فرحك. والموسيقى بتتحط بعناية، علشان تكمل الإحساس من غير ما تغطي عليه.
من أول ما تتواصل معاهم، هتلاقي التعامل احترافي جدًا. بيشرحوا لك كل الباكدچات، عدد الصور، مواعيد التسليم، وكل التفاصيل اللي تهمك. وكل حاجة بتكون واضحة ومكتوبة، فمفيش مفاجآت أو تغييرات فجأة.
اللي اشتغلوا معاهم بيأكدوا إن الفريق منظم، هادي، وبيعرف يدير يوم الفرح من غير ما يضغط على حد. وجودهم مريح، وتصرفهم احترافي، وده بيساعدك تركز في اللحظة وتسيب عليهم مسؤولية التوثيق.
لو بتدور على مصورين يشوفوا يومك زي ما انت شايفه، ويطلعوا منه صور حقيقية تحس إنها بتحكي، Bullseye Photography من الفرق اللي تستحق تكون في أول اختياراتك.