كل عروسة بتبقى عايزة فرحها يطلع منظم وراقي، وكل تفصيلة فيه تكون ماشية على ذوقها. ومن أكتر الحاجات اللي بتسيب أثر في اليوم ده هي الأكل. البوفيه لو طعمه حلو وشكله شيك، الناس بتفضل تتكلم عنه بعد الفرح بفترة. وهنا ييجي دور Sett El-biet Catering، اللي قدروا يجمعوا بين الطعم البيتي الأصيل والتنظيم المحترف في تقديم كاترينج للأفراح.
اللي يميز Sett El-biet إنهم مش بس بيعملوا أكل، لكن بيهتموا بكل اللي حواليه. من أول ما تتواصل معاهم، تلاقيهم بيسألوك على عدد الضيوف، نوع الفرح، طبيعة المكان، وذوقك في الأكل، وبيبدأوا يقترحوا منيو مناسب يتفصّل على يومك.
المنيو عندهم فيه كل الأصناف اللي ممكن تحتاجها في فرح، من أول المقبلات الخفيفة والسلاطات، لحد الأطباق الرئيسية اللي فيها نكهات شرقية مشبعة بالطابع البيتي، ومعمولة بتوابل مظبوطة وطريقة سوا تحسسك إنك بتاكل أكلة معمولة بحب. الرز، اللحمة، الفراخ، وحتى الخضار، كله طعمه متوازن ومريح، لا تقيل ولا بسيط، ومناسب لكل الأذواق.
أما التقديم، فهنا بقى نقطة قوة واضحة. البوفيه متقسم ومنظم، الأطباق مترتبة، وكل صنف واخد مكانه وشكله يفتح النفس. حتى الألوان متناسقة، وأدوات التقديم نضيفة وشيك، وده يخلي شكل البوفيه في الصور يليق بالحدث.
فريق العمل اللي بيقدم الأكل منظم ومحترم، وكل فرد عارف شغله كويس. التعامل مع الضيوف فيه ذوق وصبر، والجو العام في البوفيه بيبقى هادي ومنظم، وده يخلّي الناس تاخد أكلها براحتها من غير توتر أو زحمة.
من المميزات كمان إن Sett El-biet بيحبوا يضيفوا لمسات خاصة في بوفيه الفرح. ممكن يعملوا ركن للمشروبات، أو مقبلات لايت في أول الفرح، أو حتى ستاند صغير للحلويات الشرقية أو الغربية بعد الأكل، وده بيخلي الجو متنوع وفيه حركة وشياكة.
ولو عندك ضيوف عددهم كبير أو عندك ميزانية معينة، بيشتغلوا معاك علشان يظبطوا المنيو على المقاس، من غير ما يضحّوا بالجودة. مرنين جدًا في التعديل، وبيهتموا بكل تفصيلة علشان الليلة تعدي من غير توتر.
وفيما يخص التسليم، دايمًا بيكونوا ملتزمين بالمواعيد، والتوصيل بيتم في الوقت المتفق عليه، سواء الفرح في قاعة أو مكان مفتوح أو حتى بيت. الأكل بيوصل سخن وطازة، والتغليف بيحافظ على كل حاجة شكلها سليم وجاهز للتقديم.
باختصار، لو بتدور على شركة كاترينج طعمها زي أكل البيت لكن بتقديم احترافي يليق بيوم مهم زي الفرح، Sett El-biet Catering من الأسماء اللي تستاهل ثقتك. شغلهم متقن، تعاملهم راقي، وكل حاجة معمولة بإحساس فعلاً.
