في الأفراح اللي بتجمع بين الذكريات واللحظات الحقيقية، دايمًا في خدمات بتقدر تحول اليوم لتجربة متكاملة تجمع بين الصورة، الصوت، والمشاعر. وده بالضبط اللي بتقدمه Before The Beep، اللي مش بس فوتوبوث عادي، لكنها تجربة كاملة بتخلي كل لحظة تتوثق بطريقة مختلفة.
الخدمة بتبدأ من كشك الصور غير المحدودة، اللي بيخلي الضيوف يتصوروا قد ما يحبوا، من غير أي قيود، ويفضلوا محتفظين بصورهم فورًا على مدار اليوم. الكشك معمول بشكل أنيق يناسب أي ديكور، والكاميرا عالية الجودة بتطلع صور واضحة، فيها تفاصيل اليوم بحب وضحك حقيقي.
لكن اللي بيميز Before The Beep فعلاً هو فكرة الأصوات المسجلة. كل ضيف يقدر يسجل رسالة صوتية قصيرة للعريس والعروسة، تتخزن على موبايلاتهم، فتفضل الذكريات دي موجودة للأبد. الأصوات دي بتبقى جزء من الحكاية اللي هيفتكروها بعد سنين، بنفس مشاعر اللحظة.
وكمان فيه الرسومات الحية اللي بيعملها فريق متخصص خلال الفرح. فنان بيرسم لقطات حقيقية من الحدث، مش صور جامدة لكن مشاهد بتعبر عن اللحظة بكل طاقتها. اللوحات دي بتتحول لتحف فنية تحكي قصة اليوم من أول كلمة “مبروك” لآخر ضحكة.
الجميل إن Before The Beep بتجمع بين كل الحواس: الصورة اللي بتتطبع فورًا، الصوت اللي بيتسجل بحب، والرسم اللي بيوثق اللحظة على طريقته الخاصة. وده بيخلي التجربة كلها أقرب لفيلم صغير عن يوم الفرح، يتعاد كل مرة ببساطة ودفا.
لو نفسك يومك يبقى مليان مشاعر حقيقية تتوثق مش بس بالصور لكن كمان بالأصوات واللمسات الفنية، Before The Beep هو الاختيار المثالي. كل لقطة، ضحكة، وكلمة هتتحول لذكرى تعيش معاك للأبد.
