ESHAK Photography: لما الصورة تنقل الإحساس من غير ولا كلمة
في كل فرح، بيكون في لحظات صعب تتوصف بالكلام، لكنها ممكن تتوثق في صورة، لو المصور كان شايفها بعينه وحاسسها بقلبه. وده اللي بيخلّي ESHAK Photography من الفرق اللي شغلهم يفضل عايش بعد ما الفرح يخلص، لأنهم مش بيصوّروا الشكل، لكن بيوثقوا الإحساس.
اللي يميز فريق ESHK إنهم بيعتمدوا على العفوية، وبيحبوا يخلو الناس يعيشوا يومهم بطبيعتهم، من غير ما يوجّهوا أو يطلبوا لقطات متصنعة. بيكونوا وسط الحدث، لكن من غير ما يلفتوا الانتباه، وده بيخلي الصور تطلع مليانة صدق وراحة.
الستايل اللي بيشتغلوا بيه هادي وأنيق، بيعرفوا يظبطوا الإضاءة حتى في أصعب الظروف، ويختاروا الزوايا اللي تبرز مشاعر الناس من غير ما تتغير. الصور دايمًا فيها نعومة، وتفاصيل واضحة، وكادرات متوازنة.
ESHAK Photography عندهم عين بتركّز على التفاصيل الصغيرة اللي بتصنع الفرق: نظرة بين العروسة والعريس، حضن من الأب، ضحكة بين الصحاب، أو لمسة فيها حب. اللحظات دي هي اللي بتخلي الصور تحكي وتعيش.
أما الفيديو، فبيتعاملوا معاه كقصة مش مجرد تجميع مشاهد. بيبدأوا من أول لحظة في اليوم، وبينتهوا بآخر ضحكة أو رقصة، وكل ده بمزيكا رايقة، ومونتاج ناعم بيخلي اللي بيتفرج يحس إنه عايش اللحظة من تاني.
التعامل مع ESHK Photography سهل ومحترم. من أول تواصل، كل حاجة بتتشرح بوضوح: عدد الصور، مواعيد التسليم، باكدچات التصوير، وشكل الألبوم أو الفيديو. مفيش مفاجآت، ومفيش لف ودوران، وكل حاجة ماشية باتفاق منظم.
اللي اشتغلوا معاهم بيأكدوا إنهم بيسيبوا بصمة في الفرح، مش بس صور. ناس محترفة، بتشتغل براحة وهدوء، وبتخلي العروسة والعريس مطمنين إن كل لحظة مهمة مش هتفلت منهم.
لو بتدور على فريق يعرف يشوف يومك بعين مختلفة، ويطلّع منه صور تحسها مش بس تشوفها، يبقى ESHAK Photography من الاختيارات اللي تستحق ثقتك.