Nabil Photography: لما الصورة تبقى إحساس مش لقطة وخلاص
يوم الفرح بيعدي بسرعة، لكن اللي بيعيش بعده هو الصور، والذكريات اللي فيها تفاصيل ومشاعر. وعلشان الصورة توصل الإحساس الحقيقي، محتاجة عين حساسة وعارفة تختار اللحظة الصح. وده اللي بيقدمه Nabil Photography، مصور بيعتمد على الإحساس أكتر من التوجيه، وعلى الصدق أكتر من التجميل.
Nabil مش بيحب يتدخل في كل لحظة، بالعكس، هو بيسيب اليوم يمشي بطبيعته، وكل لما يلاقي لحظة فيها مشاعر حقيقية، بيكون أول واحد يوثقها. سواء ضحكة طالعة من القلب، أو دمعة فرح نازلة في سكوت، أو حتى نظرة سريعة بين العريس والعروسة، بيشوف كل ده قبل الكل.
الصور اللي بيطلعها فيها نعومة وتوازن. بيعرف يظبط الإضاءة، ويختار الزوايا اللي تبرز جمال التفاصيل من غير ما تبقى متكلّفة. ستايله بسيط، لكنه مليان حياة، وكل كادر بيكون محسوب من غير ما تحس إنه مفتعل.
كمان بيعرف يشتغل في كل أنواع الأماكن وظروف الإضاءة. سواء كان الفرح في مكان مفتوح أو مغلق، في النهار أو الليل، دايمًا بيطلع صور نضيفة وفيها إحساس، وده بيفرق جدًا في شكل الألبوم في النهاية.
أما الفيديو، فـ Nabil Photography بيقدمه كأنه قصة بتتحكي بهدوء. اللقطات ماشية بانسيابية، والموسيقى بتكمل الإحساس من غير ما تغطي عليه. الفيديو بيخليك تعيش يومك من تاني، وتحس إنك كنت جواه مش بس بتتفرج عليه.
التعامل مع Nabil كمان مريح وواضح. كل حاجة بتكون متفق عليها من البداية: عدد الصور، مواعيد التسليم، الباكدچات، والألبومات، وده بيخلي كل حاجة ماشية بسلاسة ومن غير مفاجآت.
اللي اشتغلوا معاه بيأكدوا إنه شخص محترف، بيعرف يحتوي المواقف، وبيعرف يخلي الناس ترتاح قدام الكاميرا حتى لو مش متعودين. وجوده في الفرح بيبقى بسيط، بس تأثيره كبير في النتيجة النهائية.
لو بتدور على مصور بيشوفك من جوه، وبيعرف يحكي حكايتك من غير ما تتكلم، Nabil Photography من الأسماء اللي تستحق تكون معاك في يومك الكبير.