يوم كتب الكتاب مش لحظة عادية، ده اليوم اللي بتتربط فيه القلوب رسميًا، وبيبدأ فيه فصل جديد من الحكاية. ومع صانع الفرحة الشيخ حسام الأزهري، كتب الكتاب بيبقى فعلاً مناسبة فيها ضحك، حب، وبركة من أول لحظة لآخر ثانية.
الشيخ حسام الأزهري مش مجرد مأذون شرعي، ده شخص عنده أسلوب خاص بيخلي كتب الكتاب احتفال حقيقي بالحب. كل حاجة عنده بتتم بدقة وتنظيم، من المواعيد اللي دايمًا مظبوطة، لحد طريقة الإشهار اللي بتجمع بين الاحترام والبهجة.
اللي بيخليه مميز عن غيره إنه شايف إن كتب الكتاب لازم يكون لحظة فرح مش مجرد توقيع على ورق. بيبدأ الموقف بخطبة نبوية بسيطة، فيها روح طيبة وكلام يلمس القلب، يخلّي العريس والعروسة يبتسموا من غير توتر، ويحسّوا إن اللحظة دي مليانة طاقة إيجابية.
كمان بيدي الموقف شكل جميل ومختلف، سواء بإطلالة بالزي الأزهري الكلاسيكي أو بالزي المغربي الأصيل اللي بيضيف لمسة أنيقة تخلي الصور تفضل ذكرى حلوة. كل حاجة محسوبة بعناية علشان يوم كتب الكتاب يكون متكامل بكل تفاصيله.
ومن الحاجات اللي بتخلي التعامل معاه سهل ومريح إن كل الإجراءات بتتم بسرعة ومن غير تعقيد. الأوراق بتتظبط قبليها، والمواعيد دايمًا مظبوطة، وكل حاجة ماشية بخطوات بسيطة وواضحة. يعني مفيش قلق ولا تأخير، بس راحة بال وفرحة من القلب.
واللي بيكمل التجربة الجميلة إن الشيخ حسام بيحب يضيف لمسته الخاصة، زي هدايا رمزية بسيطة للعريس والعروسة، ولمسات خفيفة تفرّح الضيوف. التفاصيل الصغيرة دي هي اللي بتخلي اليوم مختلف، وتحوله من لحظة رسمية لذكرى دافئة تفضل محفورة في القلب.
كمان الأسعار مناسبة لكل الناس، لأن هدفه إن الفرحة تكون متاحة للجميع، مش حكر على فئة معينة. المهم عنده إن اليوم يعدي بخير وسعادة، وإن كل طرف يخرج مبسوط.
لو نفسك يوم كتب كتابك يبقى مختلف، كله ضحك وحب وبركة، الشيخ حسام الأزهري هو الاختيار الصح. لأنه ببساطة مش بيكتب عقد، هو بيصنع لحظة ما تتنسيش، فيها روح جميلة، ونظام، وبهجة حقيقية.