Ranco Travel Egypt

👍👍👍👍👍

تحذير! يُرجى عدم الحجز. يرجى القراءة، ويرجى عدم الحجز. أردنا القيام برحلة استرخاء إلى الأهرامات اليوم، 9 نوفمبر 2025. من الغردقة بالطائرة، رحلة سريعة لمدة ساعة صباحًا وعودة مساءً، أي شيء لتجنب رحلة حافلة لمدة 12 ساعة... هكذا تخيلنا الأمر في البداية. يومنا: استقبلنا موظفو الفندق الساعة 5:45 صباحًا وتوجهوا إلى المطار. في طريقنا إلى المطار، علمنا أن موعد إقلاع رحلتنا كان 8:40 صباحًا. لذلك، اضطررنا لقضاء ثلاث ساعات في المطار قبل رحلة داخلية، بينما كانت ساعة واحدة كافية تمامًا. مبنى المسافرين الداخليين في الغردقة أكبر قليلًا من صالة ألعاب رياضية، ويستغرق تسجيل الوصول أقل من 15 دقيقة. تأخرت الرحلة بعد ذلك لمدة ساعة، لسببٍ ما؛ ولم تُقدم أي معلومات. وصلنا إلى القاهرة حوالي الساعة الحادية عشرة صباحًا، ثم توجهنا إلى المتحف المصري. إلى المتحف القديم، انتبه، وليس المتحف الجديد الذي افتُتح قبل أسبوع! ساعة من الازدحام المروري من المطار إلى المتحف. المتحف القديم لا يعرض إلا التحف التي لم تُنقل إلى المتحف الجديد بعد. مضيعة كاملة للوقت، ساعة ونصف ضائعة. اتجهنا إلى الأهرامات، ولكن أولًا غداء. ساعة من الازدحام المروري إلى المطعم. الطعام بارد، والطعام سيء، والمشروبات تُضاف. الساعة حوالي الثالثة عصرًا، ونحن نقود السيارة نحو الأهرامات. عندما وصلنا إلى الهضبة، طلبوا منا دفع 15 يورو لركوب حصان نحيف أو جمل ثم التقاط الصور. رفضنا والتقطنا الصور على أي حال بدون حيوانات. نتجه نحو قاعدة الأهرامات، حيث يمكنك الاقتراب منها، بل وصعود درجتين أو ثلاث درجات. أخيرًا، وصلنا إلى حيث كنا نتمناه! استمرت المتعة ٢٠ دقيقة بالضبط حتى أطلق حارس الأمن صافرةً، مُبعدًا إيانا لأنهم يريدون الإغلاق الساعة ٥:٠٠ مساءً وطرد الجميع. قبل حوالي ثلاثة أشهر، سألتُ تحديدًا عن الوقت الذي سنقضيه في الأهرامات. فكانت الإجابة "ساعتين على الأقل". ...كان لدينا ٢٠ دقيقة. 👍 في طريقنا للخروج، التقطنا صورة سريعة لأبو الهول، ثم عدنا إلى المطار. في الطريق، حاول رجل من رانكو جرّنا إلى أحد متاجر العطور لكسب بعض اليوروهات الإضافية. أمرٌ مُريبٌ للغاية. وصلنا إلى المطار الساعة ٦:٣٠ مساءً، وأقلعت رحلتنا إلى الغردقة الساعة ٩:٤٠ مساءً. أكثر من سبع ساعات ضاعت في المطار هباءً، وعشرون دقيقة في الأهرامات، مقابل ٣٦٠ يورو. أكاد أتقيأ. استقل الحافلة؛ تكلف ربع السعر، ومن المؤكد أنها ستكون أكثر راحة من هذه الحيلة السخيفة. لن أكررها أبدًا، شكرًا على لا شيء...

هذه الشركة احتيالية - لا تحجز معهم! لو استطعت، كنت لأعطيهم صفر نقطة. سيعدونك باستقبالك في الصباح الباكر، ثم لا يأتون، حتى لو كنت قد أكدت حجزك. إنها مضيعة للوقت! هناك ملايين الشركات الأفضل هنا، والتي ستفي بوعودها وستأتي لاستقبالك.

كانت رحلة الأقصر اليومية مع مرشدنا السياحي، عمرو منصور، ممتازة. خصص وقتًا كافيًا، وشرح لنا الكثير، وأجاب على جميع أسئلتنا. كما اهتم بالمجموعة الصغيرة جيدًا، وأخبرنا الكثير عن البلد، وخلفيته، وتاريخه. يتحدث عمرو الألمانية والإنجليزية بطلاقة. شكرًا لك.

ممتاز! مع أنني لم أكن أملك هاتفًا ولم أسجل اسمي للقاءٍ بلافتة. لكن في المرة القادمة سأفعل؛ وصولي الساعة 2:50 صباحًا سهّل عليّ العثور عليّ. من الرائع أن ألتقي بكم في منتصف الليل - وبسعرٍ مناسب، كل شيء مُرتّب مُسبقًا - وأن يتم التواصل معي برقم هاتفٍ للاتصال به في حال وجود أي مشكلة. شكرًا لكم!